لقد جعلتني يا لطيفة ولدقائق أسيرا لهذه اللوحة الجميلة المتراقصة بين ورود الذكريات وأشواك الحاضر.
تنساب الكلمات من بين أناملك سلسة عذبة دون تكلف أو تصنع.
بورك قلمك وحياك الله.