أخي الأكرم ، الأستاذ نزار
أسعد الله أوقاتك
لقد حاولتَ أن تُلمح إلى المكان بـ ( أم النخيل ) ، فصرّح به ( العقال ) ههه
لقد صوّرتَ بنصّك نزعة موجودة في ( أم النخيل ) ، وبقوّة ... ولكنّها بنسب مختلفة ومتفاوتة عندَ مَن هو نبيل أصيل ، ومن هو زنيم دخيل !
وما استندتَ إليه من مقول ، وكان منطلقاً للحكاية هو حديثٌ شريف كما ذكرت الأستاذة ربيحة .
يبقى أن أقول : إنّ نصوصك الجميلة الممتعة لأشبه بحكايات الرحالة الخبير يرويها في مجْمع من الشباب الغرير ! لكنها عندما تُكتب تحتاج إلى صقل ، وتهذيب ..وربما إلى تلميع كذلك ..
لكَ تحياتي وتقديري