كم رسمت ريشته الفتية شيخا مسافرا
الى تيه يبتلعه وسبابة
تشير الى غلالة ضباب يصعد خارج الــ فوق
يرتشي برقا باهتا..وأنين رعد
وكم دشنت لوحاته تلك التي كانت فتية
جيادا وحشية تهرول بفوضى فوق سهول خضراء
تتماوج حشائشها مع كل ركلة وكأنها بحر اخضر


صور و كلمات أغرقتني فكرا و أنا أقرأ لتراتيل هذا الحرف الجميل . شكرا على هذا الإمتاع. تحياتي والمودة.