. فلغة انزياحيّة وأوصاف رائعة!جر يلملم حقائب الليل بكل ما فيه من فرح وحزن , وأحلام وأمنيات .. , حلم شريد يغفو على تل جشع , والشمس خجولة تنتظر رحيله . ترفع ثوبها رويدًا رويدا , تخطو بخطوات قطة . وما إن أدار ظهره حتّى غدت كلبؤة تنشر الفرح في قلب الصياد , والموت سرى في عروق فريسة نائية على تل المدينة .
قصّة رائعة السّرد راقية اللّغة...
بوركت أخ محمّدخير وأهلا بك في واحتك
تقديري وتحيّتي
(همسة: أليست قدمَيّ؟)