قرأتُ هنا , قلائدَ من جمانٍ تناثرتْ حباتها حروفا تحتلُّ نصاً صاغة الألق ,بروعةِ قولٍ مفرداته بديعة التوظيف , وبناءٌ فيه ترابطت لبناته بجمالية وانساب مشهده برقة , لينقل للمتقلي بهاءاً أظنه سكن ذؤابة قمكَ واستكان به.
نص مرمري .. فلسفي الطرح في بعض جوانبه, وحزين في بعضها , ومتمرد كعهدو دوماً .
أهنئكِ عليه .. منتظراً هطلكِ القادم , بلهفة طفل لحلوى العيد .