مرحبا بك أخي مسعد في واحة الإبداع والحرف النقيّ ، وأرى شعرا وَإِنْ تأخّر عنه بعض ما لا يعجِزُكَ إدراكُهُ من أمر السياق والعروض ، فإنّه كذلك تتقدّمُه رغبَةٌ شاعريّة جامحة جامعة ،
تشرّفت بالمرور وسعدتُ بالحضور