لَكِ الْعَهَدُ..عبدالرشيد.

يُقيمُ بِقَلْبي حُضُورٌ كَبيرُ وَزِينُ الْحُضُورِ،حَبِيبٌ أَثِيرُ وَكَمْ ضَمَّ رَوْضٌ كَثيرَ زُهورٍ تَفَاوَتُ ألوانُهَا والْعَبيرُ مُحالٌ يَكُونُ كَشِبْهِ حبيبي مُحالٌ لَهُ في الوجود نَظيرُ جميعُ الصَّبايا بِعَرْشي رَعايَا وأَنْتَ -وربِّي - الْحبيبُ الْأَميرُ تُذَكِّرُني هَالَةُ الْبَدْرِ لَيْلَى وَأَلْمَحُها حَيْثُ نَجْمٌ يُنيرُ ولازال صوتٌ يُخالِطُ سَمْعِي كما الْعَنْدَليبُ شَدَا والْخَريرُ لِذِكْرَاكِ في خاطري كَالْحُمَيَّا شَهِيٌّ عُبورُكِ،عَذْبٌ، عَطيرُ تَمُرُّ بِبَالِي خَوَاطِرُ حَمْقَى أَجِيئُكِ رُؤْيَا، إِلَيْكِ أَطيرُ بَلِيتُ بِفَرْطِ انْتِظاركِ لَيْلَى وَلاَ شَيْءَ إِلاَّ فراغٌ مَريرُ إلى أَرَقٍ آل جُنْحٌ اللَّيالي تَقَاذَفُنِي شَهْقَةٌ وَزَفِيرُ وَتَمْلَؤُني رَغبةٌ في بُكاءٍ مَتَى الْوَجْدُ أَرْبَى وَفارَ السَّعيرُ وَأَخْبِطُ عَشْوَاءَ ما عُدْتُ أَدْري صَوابٌ هُيامي ؟ وَأينَ أَسيرُ؟ لَكِ الْعهدُ.لاَ أَحَدٌ في فُؤَادي أَقَامَ. وَطابَ الْمقامُ الْوَثيرُ بحر المتقارب

لا يسبقني أحد إلى هذه الأنشودة الرائعة
ما أحسن عهدك وشعرك أخي الحبيب عبد الرشيد غربال
جميلة السبك والحرف والقافية .
تقديري وتحيتي

جمال وموسيقى وعذب معان
شكرا ايها الشاعر الجميل
مودتي

إقترب متقاربك من القلب حتى لامس الشغاف ...شكراً على هذا الألق ولافض فوك شاعرنا القدير ..


تقبل إطلالتي المتواضعة ...وطاقات ورد

انتشى النص زهوا وطاله كبرياء احتفاء بمرور أمير الشعر وحكيم القراءة ، الأثير : مازن

عسى تلمس حجم سعادتي برأيك وتوجيهاتك!

طوبى لمن شرفه هذا الحضور البهي

ترعاك عين الله يا صديق

جمال وموسيقى وعذب معان
شكرا ايها الشاعر الجميل
مودتي

الجمال في قربك

والعذوبة في سمو ذوقك

كن سعيدا يا محمد

إقترب متقاربك من القلب حتى لامس الشغاف ...شكراً على هذا الألق ولافض فوك شاعرنا القدير ..


تقبل إطلالتي المتواضعة ...وطاقات ورد

مثال للشاعر إبداعا وللإنسان خلقا

شكرا رائعنا : حسين العقدي

جميلة ... رقيقة ... ممتعة!

قصيدة رسمت بسمة الرضا والمتعة على وجهي فلك الشكر مرتين!


تقديري

جميلة ... رقيقة ... ممتعة!

قصيدة رسمت بسمة الرضا والمتعة على وجهي فلك الشكر مرتين!


تقديري

طوبى لها إذا إذ حظيت برضا القائد..

تُذَكِّرُني هَالَـةُ الْبَـدْرِ لَيْلَـى
وَأَلْمَحُها حَيْـثُ نَجْـمٌ يُنيـرُ

ولازال صوتٌ يُخالِطُ سَمْعِـي
كما الْعَنْدَليبُ شَـدَا والْخَريـرُ

وما أجمل أن تجتمع متعة السمع والنظر !

غنائية عذبة لهذا المتقارب الفاخر.

دمت متألقًا أخي الحبيب عبد الرشيد غربال.

محبتي وتقديري.