أتعاهدينْ؟

أحسنت أختاه
قصيدة رائعة بحق
وتستحق التصفيق
تحياتي

شكر الله لك هذه الشهادة
التي أعتزُّ بها أخي الفاضل
محمود صندوقة
وفقك الله ورعاك
أختك

بنت البحر

أيتها الرائعة
يكفينى فخراً أن علقت يوماً على كلماتك
فقلم يرعى الله ويؤازر امته لهو جدير بالاحترام
تقبلى كل ودى

صدِّقيني وإن طال هجرك لصفحات أعمالي
فإنَّك مغروسة في قلبي سنبلة ضياء
لاتغيبي كثيراً
محبتك في الله
بنت البحر

أختي زاهية
كلمات قوية وجميلة.. ومعنى رائع
بارك الله بك أختي

تقبلي خالص تحياتي

أهلاً بك أيتها الأخت الفاضلة مي
تقبَّلي شكري وامتناني لهذا البوح الجميل
أختك
بنت البحر

أتصدقين؟
أيقظتِ في نفسي حنينْ
فجَّرتِ في الأعماقِِ إحساساً تثائَبَ من سنينْ
قد غابَ عنِّي

ضاع َمنِّي

نامَ حينْ


أقسمتِ ؟
أقسمُ بالذي جعل َالسنينَ
تمرُّ
كالأيامِ
كالساعاتِ
كاللحظاتِ
في قلبي الحزين


أقسمتِ ؟
أقسمُ بالذي رفعَ السماءَ

وعلَّمَ الإنسانَ سرَّ العيشِ في البلدِ الأمينْ


أقسمتِ ؟
أقسمُ بالذي أرسى الجبالَ

وصانَ قلبي من ضلالِ الغاصبينْ


سأسيرُ خلفـَكِ
أكتبُ الكلماتِ

ألفظُها سياطاً في وجوه المعتدين
وتزمجرُ الآهاتُ في قلبي

تداوي جرحَنا الموشومَِ بالذُّلِ المهينْ

عهداً عليَّ أصونُه يا زاهية ْ

ماعشتُ لن أنسى عهودَ المكرَمين

أتواصلين ؟

م .الهام56

تتلو كتابَ الله تمشي بالمحبَّةِ
واليقينْ
وبسنَّةِ المختار تنهضُ
بالعرينْ
قبل احتراقِ القلبِ في حضنِ
الشَّفقْ
أتعاهدينْ؟

مبدعة كما النور

نقية كما السحابة

رائعة كما الشعر

هادئة كما البحر

.................... شاعرة ولا فخر

أوغادُ عالمِنا الذَّبيح ِ بكلِّ لؤمٍ

يرجعونَ اليومَ تاريخ َالتـَّترْ
بحقارة ٍ نشبوا أظافرَهم بأفئدةِ البشرْ
فقؤوا العيونَ
وخيَّبوا فينا الظُّنونْ
قطفوا الزهورَ من الحدائقْ
فتكوا بأعراضِ الشَّقائقْ
سرقوا الضِّياءَ من القمرْ
والفجرُ أظلم بالأنينِ
وبالضَّجرْ
أوَ تحلمين؟

رائعة كعادتك جميل ما كتبت فلا شلت يمينك ولا فض فوق ، وفعلاً خيبوا فينا الظنون ، سلمت مرة أخرى زاهية .

كنت أقرأها أختي زاهية مترنماً وأقول لنفسي كأني ترنمت بها من قبل ، ثم تذكرت أنها كانت ردك على قصيدتي تلك فعجبت كيف فاتتني هنا. بالفعل أمر عجيب كيف تاهت عني رائعتك هذه هنا. اعتذر عن هذا.

أما القصيدة فلا أروع مبنى ومعنى وإن كنت تمنيت بعض دقة في التدوير.


تحياتي

أتصدقين؟
أيقظتِ في نفسي حنينْ
فجَّرتِ في الأعماقِِ إحساساً تثائَبَ من سنينْ
قد غابَ عنِّي

ضاع َمنِّي

نامَ حينْ


أقسمتِ ؟
أقسمُ بالذي جعل َالسنينَ
تمرُّ
كالأيامِ
كالساعاتِ
كاللحظاتِ
في قلبي الحزين


أقسمتِ ؟
أقسمُ بالذي رفعَ السماءَ

وعلَّمَ الإنسانَ سرَّ العيشِ في البلدِ الأمينْ


أقسمتِ ؟
أقسمُ بالذي أرسى الجبالَ

وصانَ قلبي من ضلالِ الغاصبينْ


سأسيرُ خلفـَكِ
أكتبُ الكلماتِ

ألفظُها سياطاً في وجوه المعتدين
وتزمجرُ الآهاتُ في قلبي

تداوي جرحَنا الموشومَِ بالذُّلِ المهينْ

عهداً عليَّ أصونُه يا زاهية ْ

ماعشتُ لن أنسى عهودَ المكرَمين

أتواصلين ؟

م .الهام56

هذا السؤالُ موفَقٌ

ومضمَّخٌ بالزعفرانْ

ومحفِّزٌ للعَدْوِ في دربٍ بها حضنُ الأمانْ

هذا السؤالُ محذِّرٌ للنَّفسِ إن لعبتْ بها كفُّ المحنْ

تلقي عليها من عذاباتِ الشَّجنْ

للهِ د رُّكِ ياأخيَّةُ قد أتيتِ اليومَ صوتاً حانياً

بالخيرِ يصدحُ داعياً

ومباعداً عنَّا الفتنْ

أحتارُ فيهِ دونَ أن أدري السببْ

يجتاحني كلُّ العجب

إذ كيف يأتي بعدَ أنْ غمَّ المكانْ

والبعضُ من وهَنٍ يجيءُ منبِّئاً

بتتابع ِالآلامِ مابقي الزمانْ

أختك

بنت البحر

يكفيكم فخراً فأحمد منكم ***وكفى به نسباً لعزِّ المؤمن

الأخت الكريمة

زاهية

ما أروع ما تكتبين !



تحية بجمال حرفك

عزيزتي زاهية:

قصيدة رائعة ..وكلمات جميلة جدا

اسجا اعجابي بما نثرت هنا من درر

فلك خالص حبي وودادي المقرون بزهرة الياسمين

على فكرة حبيبتي( البدور تبلغك السلام وتقول انهم اشتاقوا لك كثيرا،وأنهها بانتظار عودتك..)

دمت بخير