مناجاة

	أَنَا والْقَلَمْ...وَالْفِنْجَان� � نَنْتَظِرْ وُصُولاً لِشِعْرٍ..لِنَثْرٍ..لِبَرْق ٍ أَوْ حَتَّى..حَرْفَ جَرْ فَكَمْ طَالَ الْفِرَاقُ وَزَادَ الصَّمْتُ والسَّهَرْ تَعَالَ يَا خَلِيلِي وَارْحَمِ الْفِكْرَ الذِّي انْأَسَرْ فَلَسْتُ إِلاَّ كُتْلَةً مِنْ مَشَاعِرْ وَبِي بُقْعَةٌ مِنْ شَاعِرْ وَأَنْتَ بَوْحِي...وَدُونَكَ الرُّوحُ تَحْتَضِرْ بِدَاخِلِي إنْسَانٌ..بُرْكَانٌ يَنْفَجِرْ قَلْبُهُ شُعْلَة...عَقْلُهُ إِعْصِارْ تَفْعَلُ الْفِكْرَة بِهْ..مَا تَفْعَلُ النَّارْ لَكِنَّه بِاخْتِصَارْ... فَرَّقَ الزَّمَانُ مَنْ حَوْلَهْ كَمَا زُجَاجٌ يَنْكَسِرْ

ررررررررررررررائع أخي الطبيب

كلمات جميلة وأسلوب رائع

أسجل اعجابي بما نثرت هنا من ابداع

تقبل خالص احترامي وتقديري

تهنئتي طبـــــــــــــــــــــــ ـيب
بجميل ما سطرت لنا


بسيطة ... رقيقة ... جميلللللللللللللللللللللل لللللللة



في إنتظار جميل إيداعكم دائماً

نعم خاطرة جميلة

يعيش تفاصيلها الكثير من أصحاب المواهب

كن بخير أيها الأخ الطبيب

أختك

بنت البحر

كلمات جميلة و اسلوب للا بأس به أخي طبيب

ننتظر جديدك دائما

أخي الحبيب طبيب:
أود بداية أن أرحب بك في واحتك ، وأرجو أن يطيب لك المقام بين ثلة من مبدعي الأدب .
نصك جميل أمتعني ، ولكن لابد من نقد موضوعي أرجو أن يروق لك ، وتجد فيه الفائدة، وأول ما اشير إليه أنك تكتب النثر وأنت تفكر في الشعر؛ فأنت في نصك تحوم حول حمى الشعر ولكن لا تقع فيه، وكنت أود لو أنك تخلصت من نزعة الشعر والتوازن في نهايات العبارات ، وعندها سيخرج نصك جميلا ، فتسكين نهايات الجمل لديك غير مجد ، وما هو إلا بسبب بحثك عن التوازن، وأظن أنك لو اتبعت السلوب المرسل لكان أجدى وأجمل..
أخي طبيب: تمتلك قلما واعدا ، وعما قريب سنراك نجما من نجوم الكلمة..
دمت بخير

سحر الليالي:
الروعة في قصك الشريط
أشكرك على ذلك

***
عبلة محمد زقزوق:
توقيعك أنار الصفحة
تحياتي لوجوده هنا

***

زاهية:
على قدر جمال هذه الموهبة لمن أهداها الله
إلا أنها متعبة جداًّ
لأن موقفاً صغيراً قد يقلب الفكر كله
فكيف اذا قوبل بالصمت
تحياتي لجمال الوجود

***
ناقد الفن الجميل:

أعجبني تواجدك البسيط هذا
شكرا على بعض الوقت

مع أشواقي التي ليست تموت


طبيب

الغالي د.سلطان:

أشكرك على جميل ذوقك الذي ليس بغريب عليك
صحيح أنك لا تعرفني لكنني لست أجهل علماً مثلك رغم أن ردودي لم تصافح إبداعاتك من قبل إلا أنني متابع لها
صدقني يا عزيزي
لم أغب عن الواحة إلا عندما انتفت الغاية التي جئت من أجلها وهي النقد البناء -الذي يفيد ولا يحبط-وعندما رأيت التفاعل من الأساتذة أمثالك قد عاد..ها أنا عدت من جديد
نقدك يا سيدي هو ما ابحث عنه وهو في مكانه وأنا على علم بعدم وجود الوزن أو أن كل شطرٍ منها يتبع تفعيلة ووزنا مختلفاً لكنها تجربة لم أخضها منذ زمن بعد أن امتنعت عن ذلك حتى أتقـنه واكتفيت بالفلسفة والنثر وأحببت أن أرى المستوى الذي وصلت إليه بعد أن نصحني صديقي بذلك فطرحتها هنا
وجودك يا صديقي يهمني فلا تحرمني منه
تحياتي لأخلاقك الجميلة

مع أشواقي التي ليست تموت


طبيب

أخي العزيز

طبيب

آسرة هذه الروضة الغناءُ من المعاني الراقية الدالة على إحساس وشفافية ... لا نشك جميعاً أنها واعدة ولكنها في الوقت نفسه بحاجة إلى المراس والتمرن .. فسوف تصل إلى أعلى القمم وأنت تحلق عالياً ...

خذها نصيحة مني .. وهي لي ولأي أخي عزيز يقرأ ما أكتبه الآن :

أن ــــــ رئيس قسم اللغة العربية سابقاً بكلية التربية جامعة صنعاء . د . حسين الصالح حفظه الله ورعاه .. دكتور فاضل وهو من دكاترتي الأجلاء ـــــ قال في محاضرة تاريخ اللغة أنه كان يكتب الشعر ولا بأس به ولكنه أهمل في صقله .. وتيقن أن الأدب يحتاج إلى متابعة وتمرس جاد ... يومها كان الدكتور يتحدث عن وزن بحر الكامل فلما أنهى حديثه رفعت إصبعي وقلت :
متفاعلن متفاعلن يا فاتني *** تستفهمين وإنني في غيرها
ذلقُ اللسان فصاحة وبلاغة *** والمنطقُ الرقراقُ مثل غديرها

فأعجب الدكتور بالأبيات ...

هذه الكلمات منه جعلت في نفسي أثراً يجب عليَّ أن أعمل بها وأن لا أتكاسل في الموهبة ...

ومن سأكمل من القصيدة السابقة " أفهمتها العروض " هذه الأبيات :

يا من يريدُ من العروض تفقهاً *** مارسْ وركزْ دائماً في سيرها
رددْ مع الأوزانِ لحناً ممتعاً *** واستلهمِ الإحساسَ في تسطيرها

وللأسف غابت عن ذهني هذه الأبيات عند ردي للأستاذ الشاعر الرائع بندر في مداخلته لموضوعي
استمعْ وتتدربْ على البحور الشعرية

المهم أنت تسلك طريقا آخاذا ....

وكي لا أخفيك فما كتبته مزيج من البحور الشعرية ... لا أريدك أن تهتم بهذا الأمر حالياً ...

اكتب دون أن تفكر بالوزن إن أردت أن تكتب شعراً .. أما النثر فمجاله رحب فسيح جداً ...
اهتم باللغة والخيال ... ولعل هذا الأمر يجدر بك أن تراجع موضوع أخي العزيز الشاعر عادل العاني وهو بعنوان :
مـجـدُ الـقـلم - وصايا ميخائيل نعيمة للأدباء

ختاماً دمت بخير

خالص التحايا والتقدير

أستاذي عبداللطيف
أشكرك كثيرا على مدك غير المنقطع لي
والجمال الذي أضفته إلى صفحتي
تأكد أنني دوماً ما آخذ كلامك في الحسبان وأعمل به
لدرجة أنني لم أقرأ قصيدة يوماً إلا وتذكرت كلامك وظهرت صورتك أمامي
تحياتي لقلبك الطاهر

مع أشواقي التي ليست تموت


طبيب