فالسيفُ أبلغُ في الخطاب إذا طغى
فـي الأرض أنــذالٌ وســادَ لـــئــامُ
كـنـتـم لـهـا ونـفـوسـنـا طابـتْ بكمْ
فـسَـمَـتْ إلى العـلـيـاءِ مـنـّا الـهـامُ
ولـقـدْ شفـيـتـُمْ بالـفـعـال صدورَنـا
إنـّـا لــنــشــهـــدُ أنـّــكُـــمْ أعــــلامُ
وبـكـمْ نـشـدّ الأزرَ إذ نـسـعـى إلـى
مــجــــدٍ أنــــارَ دروبـَـــهُ صــــدامُ
قصيدة رائعة فيها تنبيه ونصح وإخاء لأخوة يحاول الأعداء التسلل بينهم لإحراق وطنهم المضياف كما أحرق أوطاننا
ما أعظم حبك لعمان أيها الشاعر العراقي الكبير الحرّ
ذكرتني القصيدة بقصيدتك التي يتقاسم قلبك فيها حبان حب لبغداد وحب لعمان
شكرا لك أخي
بوركت