خَسارة
جمعَ لُعابه في فمه ، ثم قذفه فتناثرت البصقة على حجر الرصيف . صاحت بألم وأسف :
- آهٍ .. يا لَخسارتي ! أعرفُ ألفَ وجهٍ يستحقني ..
خَسارة
جمعَ لُعابه في فمه ، ثم قذفه فتناثرت البصقة على حجر الرصيف . صاحت بألم وأسف :
- آهٍ .. يا لَخسارتي ! أعرفُ ألفَ وجهٍ يستحقني ..
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
الأديب مصطفى
تحية طيبة
أينك فى متصفحى هنا ؟عملت رايح وبخلت بتعليقاتك ..
الحمدلله الذى شفانى من الأخطاء اللغوية لذلك غا ب قلمك؟
نصك الباهر هذا أعجبنى معناه المستتر وأنسنته..دام القلم بوركت ياسيد الق الق.ج.
[read]البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر[/read]
بل ربما تأنف البصقة عن بعض الوجوه
شكرا لك
ترميز فطن .. وتكثيف محترف ..
هذا زمن الرويبضة ..
مودتي.
الإنسان : موقف