هذي فواتيرنا الأثمانُ يا وطني
فيها نسددّ أرواحا وأبدانا

كيما تجيئ سنينٌ تصطفي زمنا
فيهِ يترجمُ هذا الحبّ معنانا


قطفة سريعة من هذا البستان الوارف بالجمال
مرحبًا بك أخي الشاعر المبدع أحمد الركابي

تسعدنا عودتك فأهلاً بك في واحتك وبين أحبابك.

محبتي وتقديري.