برقيات يافوية : 2
يافا رسائلُ عاشقٍ
فيها صباحاتُ المآذنِ ذاكرةْ
فَابْدأْ بِنَصٍّ عابقٍ
تَتْلو الزَّنابقُ فيه
آيةَ وَجْدِها
كيما تعود لها
نجومٌ ساهرةْ
برقيات يافوية : 2
يافا رسائلُ عاشقٍ
فيها صباحاتُ المآذنِ ذاكرةْ
فَابْدأْ بِنَصٍّ عابقٍ
تَتْلو الزَّنابقُ فيه
آيةَ وَجْدِها
كيما تعود لها
نجومٌ ساهرةْ
الأخ الغالي الشاعر محمد عبد المجيد الصاوي
لقطة شعرية جميلة , أسميتها برقيات يافاوية , قوية التأثير , خفيفة لطيفة على السمع , مدخلها صورة شاعرية هادفة :
يافا رسائلُ عاشقٍ
فيها صباحاتُ المآذنِ ذاكرةْ
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
دمتم بألق أيها الحبيب
حفظ الله أوطاننا وأهلنا
![]()
هي برقيات عذبة , بهية , كغيد يافا وبرتقالها , وشاطئها.
محبتي أخي المبدع أبو عبد المجيد...
لبوحك سحر خاص و جرس عذب متميز
و لكن يافا تستحق أكثر
فثابر
دعائي لبيانك و وجدانك
محبتي و تقديري
وهذه البرقيات أيها الشاعر المبدع تأخذنا إلى هناك اشتياقا
نسأل الله تعالى أن ينصر الأمة ويعلي شأنها.
دمت مبدعًا أخي.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي