أي تفريغ هذا للمظاهرات وحشودها من الاهتمام والجديّة
سؤال تلقائي يراود من يقرأها .. كم من المحتشدين يشبهه في عفوية وجوده وكم منهم يصيح انفعالا وليس همه غير الانتهاء من ذلك الحشد
وتبقى قصة واقعية وإن كرهنا الواقع
دمت بخير
ودامت غزّة أبية قويّة على العادي والغادر والمخذل عصيّة
تحاياي