ولقد أفاض الدكتور صلاح عبدالفتاح الخالدي في كتابه ( سيد قطب من الميلاد إلى الاستشهاد ) الحديث عن علاقة سيد بالعقاد ومدرسته وتأثره بهما ، ومعاركه الأدبية مع الأدباء والرافعيين ..
ثم كان ما كان .. وتحول سيد إلى ظلال القرآن وعاش تحتها ، وأصبح تاريخه ذلك مغايراً عن حاضره هذا ..
وثم أصبح سيد قطب نفسه مدرسة .. مدرسة كبيرة
ظلمها المحبون والجفاة !
شكراً د.حسين جاسم
على هذا الموضوع الماتع المفيد
تقبل تحياتي وتقديري