فيقول وهو مُغاضِبٌ:
دع لي أقرِّرْ أينَ أَنصبُ أعظُمي!
فَلكلِّ ساحاتي ضُلوعٌ في الهوانِ،
ولي مهادنةٌ مع الحمقى
وإنِّي اليوم مُستاءٌ ولا أُخفيكَ سرًا!!
***
كل عام وأنت بخير أخي الشاعر محمود روزن،
كادت أن تغيب بين الصفحات فرأيت إعادتها للواجهة لتأخذ حقها من القراءة
وربما كان ذلك بسبب ظروف العيد.
دمت مبدعًا.
محبتي وتقديري.