تبا للبحور

كتبتُ الشعرَ منْ دونِ البحورِ فكانَ الشعرُ في قلبي أسيري ويعشقُ أسْرهُ عندي لأنّي ينامُ معي أسيري في سريري أُمشّط شعرهُ بيدي حنانا أُكحلُ عينَهُ صافي شعوري ولا أدري إذا عزّت مياهي أأسقي الشعرَ أم اسقي صغيري أُحبُّ الشعرَ منذُ خلقت طفلا فتبا يا متاهاتِ البحورِ فما الإحسان في قولي فعولُ وما الإدهاش في وزنِ الشعيرِ رأيتُ الطّير في العليا يغني ومثل الطير يا أبيات طيري دعي النقادَ أوغادا سمانا دعو الطيران يا أهلَ المسيرِ هي الأنهارُ تجري يا عذولي فمن ذا قدْ تضايقَ منْ خريري هي الدمعاتُ حرّا من بَكاها سيدري ما ترددَ في ضميري هم الاعرابُ في قلبي وفكري هي الأبيات يا حمقى مصيري

وَجدت البحرَ من عذب البحور
......................وأنتَ به تغرِّدُ في الأثير
علامَ إذنْ تعرِّضُ بالقوافي
...................وتُعرِضُ عن خَليليٍّ وَثيرِ
وللبحّار في "مفاعيلن" شراعٌ
............وَألحان الـ"فعول" كما الخرير
يُدندِنُها على الأوْتار عودٌ
...............وفي النّاياتِ بالشجَن الكثير
تسقسقُ كالطيور وفي غناها
.........رَهيف الحسِّ والحرْف الحَريري
فإن شئتَ ابتعاداً أنتَ حرٌّ
.................فإنَّ الشعرَ يفخرُ بالبُحور
وحرْف الضّادِ تَحضُنه الثُّريّا
...............ويزخرُ بالنُّوارس والنّسور

مبتكرة لا فض فوك
ودمت للشعر

عروضيٌ يقطّعُ في الوضوءِ ثلاثا ثا ثلاثا ثا طهوري يقطّع في الصلاة بكل قبحٍ يقطّع في الغداءِ وفي الفطورِ ولا يدري بانّ الشعرَ فينا طبيعيٌّ كتغريدِ الطيورِ فعن هذا أُحدّث يا صديقي وقانا الله من شرّ المصيرِ أأ خرج منْ شعوري يا صديقي فما الاوزان إلا من شعوري انا الميزان من وضعو عروضا على شعري فتبا للشعيرِ

اخي الحبيب الاستاذ احمد المعطي الشاعر لايكتب عن نفسه فقط هي جفوة بين العروضيين الغير موهوبين والموهوبين الغير عروضيين اجدني في صف الموهبة واتجاوز عن بعض الاخطاء ان وصل الجرس الي وشاكر مرورك اخي الكريم واعجبني شعرك استاذي

استاذي الجميل والشاعر الرائع فتحي المنيصير اسعدني ان تعجبك وفي انتظار جديدك بشوق

عروضيٌ يقطّعُ في الوضوءِ ثلاثا ثا ثلاثا ثا طهوري يقطّع في الصلاة بكل قبحٍ يقطّع في الغداءِ وفي الفطورِ ولا يدري بانّ الشعرَ فينا طبيعيٌّ كتغريدِ الطيورِ فعن هذا أُحدّث يا صديقي وقانا الله من شرّ المصيرِ أأ خرج منْ شعوري يا صديقي فما الاوزان إلا من شعوري انا الميزان من وضعو عروضا على شعري فتبا للشعيرِ

اخي الحبيب الاستاذ احمد المعطي الشاعر لايكتب عن نفسه فقط هي جفوة بين العروضيين الغير موهوبين والموهوبين الغير عروضيين اجدني في صف الموهبة واتجاوز عن بعض الاخطاء ان وصل الجرس الي وشاكر مرورك اخي الكريم واعجبني شعرك استاذي

هههههههه

أراك كشفت ما أخفيتَ عنا
.....................وأجليتَ الكثيرَ من الأمور
وذي الأبيات وافرُها جميلُ
......................بجرْسٍ رائقٍ وشذا وَفير
وما علم العروض سوى دليلٍ
............وما هو في "المسيرة" بالعسير
بحور الشعر تمنحنا لُحونا
.....................مُموسقة بحنكة مُستنير
بكلِّ الوُدِّ أهديكم سَلاماً
...................وكلُّ الورْد والزهر النضير

عروضيٌ يقطّعُ في الوضوءِ ثلاثا ثا ثلاثا ثا طهوري يقطّع في الصلاة بكل قبحٍ يقطّع في الغداءِ وفي الفطورِ ولا يدري بانّ الشعرَ فينا طبيعيٌّ كتغريدِ الطيورِ فعن هذا أُحدّث يا صديقي وقانا الله من شرّ المصيرِ أأ خرج منْ شعوري يا صديقي فما الاوزان إلا من شعوري انا الميزان من وضعو عروضا على شعري فتبا للشعيرِ

اخي الحبيب الاستاذ احمد المعطي الشاعر لايكتب عن نفسه فقط هي جفوة بين العروضيين الغير موهوبين والموهوبين الغير عروضيين اجدني في صف الموهبة واتجاوز عن بعض الاخطاء ان وصل الجرس الي وشاكر مرورك اخي الكريم واعجبني شعرك استاذي

ههههههههه

أراك كشفت ما أخفيتَ عنا
.....................وأجليتَ الكثيرَ من الأمور
وذي الأبيات وافرُها جميلُ
......................بجرْسٍ رائقٍ وشذا وَفير
وما علم العروض سوى دليلٍ
............وما هو في "المسيرة" بالعسير
بحور الشعر تمنحنا لُحونا
.....................مُموسقة بحنكة مُستنير
بكلِّ الوُدِّ أهديكم سَلاماً
...................وكلُّ الورْد والزهر النضير

وَجدت البحرَ من عذب البحور وأنتَ به تغرِّدُ في الأثير علامَ إذنْ تعرِّضُ بالقوافي وتُعرِضُ عن خَليليٍّ وَثيرِ وللبحّار في "مفاعيلن" شراعٌ وَألحان الـ"فعول" كما الخرير يُدندِنُها على الأوْتار عودٌ وفي النّاياتِ بالشجَن الكثير تسقسقُ كالطيور وفي غناها رَهيف الحسِّ والحرْف الحَريري فإن شئتَ ابتعاداً أنتَ حرٌّ فإنَّ الشعرَ يفخرُ بالبُحور وحرْف الضّادِ تَحضُنه الثُّريّا ويزخرُ بالنُّوارس والنّسور

كنت جميل اعلاه واجمل بكثير ادناه

أراك كشفت ما أخفيتَ عنا وأجليتَ الكثيرَ من الأمور وذي الأبيات وافرُها جميلُ بجرْسٍ رائقٍ وشذا وَفير وما علم العروض سوى دليلٍ وما هو في "المسيرة" بالعسير بحور الشعر تمنحنا لُحونا مُموسقة بحنكة مُستنير بكلِّ الوُدِّ أهديكم سَلاماً وكلُّ الورْد والزهر النضير

تشرفت فيك ياصديقي فقلمك عذب المداد

تكتب بوزن جميل وتلعن الأوزان والتفعيلات
لماذ يا أخي وهي الحارس الأمين على الشعر الجميل

أُكحلُ عينَهُ صافي شعوري
يكحَّل بصافي الشعور ويكحِّل صافي الشعور


بوركت

أُختي الكريمة نداء إقرأي السجال الجميل بيني وبين الشاعر الجميل احمد المعطي وستعرفي ما أقصد وأشكرك من كل قلبي على الثناء