إذنْ : ها أنا في القصاصِ
وبيْ .. يسبحُ الآنَ جُرمُ
وليْ باسقٌ من خطايا
تلاحقهُ الرغباتُ فينمو
أنا أتوخى السلامةَ
إذْ أنني أكرهُ حادثَةَ الحقِّ
بالرغمِ من أننيْ
قبل ذلكَ
وهْمُ
...........
قصيدتك طاغية
شكرا لك عليك
الشاعر ماجد ملاذي الكبير