ما أقساك يا زمن... ما أقسى الزمن حين يتربَّص بأصغر فرحة حين يجعلك تعلّق حُزنكَ على آخرين لا ذنبَ لهم
ما أبشعه حين يخدِشكَ فتَنزِف حتَّى تذوب
و هو يجلس يثرثر فوقكَ حتّى تنتهِي....
ما أقساك يا زمن... ما أقسى الزمن حين يتربَّص بأصغر فرحة حين يجعلك تعلّق حُزنكَ على آخرين لا ذنبَ لهم
ما أبشعه حين يخدِشكَ فتَنزِف حتَّى تذوب
و هو يجلس يثرثر فوقكَ حتّى تنتهِي....
ما أقساك يا زمن...
ما أقسى الزمن حين يتربَّص بأصغر فرحة
حين يجعلك تعلّق حُزنكَ على آخرين لا ذنبَ لهم
ما أبشعه حين يخدِشكَ فتَنزِف حتَّى تذوب
و هو يجلس يثرثر فوقكَ حتّى تنتهِي....
من سنة الحياة ان تكون قسوته على الوجوه بادية
ومع ذلك نراه يضحك من اوجاعنا ولا يمنحنا غرصة للضحك
الا ليمنحنا مزيدا من اوجاعه
كالذيك يرقص مذبوحا من الالم
شكرا لك
شاعرتنا المبدعة ربيحة الرفاعي راق لي كلامك النابع
من صفاء روحك و جمال سريرتك و اسعد لهدا المرور البهي
تحية احترام
الغالية خلود محمد جمعة اسقاك الله من أنهار الجنة
و لا حرمنا من طلتك البهية
و ردودك الشافية
كل التقدير
شاعرنا المبدع محمد ذيب يسرني مرورك
و ردك الأنيق انك تملك قلما و ابداعا و فكرا
ما شاء الله
أسعدك الله
كل الاحترام
خاطرتان زخرتا بإحساس عميق، الأسلوب يحتاج لبعض التطوير
خاطرة فيها شي من الظلم الذي وقع على الزمن فليس الزمن هو المسؤول عن ما نواجه من أحزان ومتاعب بل نحن من نساهم في ترسيخ الفرح أوالحزن والزمن ليس إلا عداد وهمي
خاطرة رقيقة
أتمنى لك السعادة أيتها الرائعة
تحيتي