الحب مسألة ترتب نفسها ...!!

ريحٌ تعاوتْ والسوافي صوتُ نايْ والليلُ سجّانٌ وظُلمتُهُ مدايْ / الشوق أسرفَ والحنينُ تناوبِتْ / لكأَنّ بحرَ العمْرِ ماجَ ، وسفْنَهُ / هي وحدَها تلك التي أنِسَتْ بها / هي وحدها من ألبستْني بسمةً / هي وحدها من أوجدَتْ لي موطِناً / رحلَتْ وخفّف من مصابي قولُها / وتقول لي كن فوضوياً لاتدعْ / الحب مسألة ترتبُ نفسها

إطلالة محب


لي عليها تعليق إن شاء الله

بورك فيك

الحـب مسألـة ترتـبُ نفسهـا
وتكون أبعدَ حين نُلْزمهـا بـراي

قصيدة جميلة من شاعر جميل
دمت اشراقة للوحة اخي الكريم
تحية تقدير
اختك
ينابيع السبيعي

سلطان المبدع .. واهٍ لهذا اللفح و الشجى

دمت لنا أيها الرائع المتفرّد في نسجك ..

تحياتي

[grade="FF1493 4B0082 FF1493 4B0082 FF1493"]ريحٌ تعاوتْ والسوافي صوتُ نـايْ
والليلُ سجّـانٌ وظُلمتُـهُ مـدايْ

/

الشوق أسرفَ والحنيـنُ تناوبِـتْ
طعناتُه ، واليأسُ يسرقُنـي مُنـايْ [/grade]

**

كم هي رائعة أشعارك... أيها الأخيل

تقديري

*
*
*

تحية عطرة
نـورا

ما أروع هذه القصيدة

أخي الكبير سلطان:

دمت شاعرا رائعا

لك خالص ودي المحمل بالورد

[grade="FF0000 FF6347 008000 4B0082 FF0000"]هي وحدها من أوجدَتْ لي موطِناً
من بعد ما جعَلَ النوى وطنيْ خطاي

/

رحلَتْ وخفّف من مصابي قولُهـا
والله لاأنساكَ مـن وافـي دعـاي [/grade]

جميلة ، من إطلالتها الأولى ، ورائعة حتى توقفتني تلك الأبيات الشامخة بعظيم المعاني ، والقريبة من نفسي وقلبي .

دمت أخي الفاضل ـ [grade="FF0000 FF6347 008000 4B0082 FF0000"]سلطان السبهان[/grade]
دمت ودامت المعاني بين يديك شامخة .

جميل ما قرأتــ هنا
.
.
.

أظنني سأدمن هذا النوع من الحروف ..

.
.
.

سلطان..

ربما أعود لأقول شيئاً ..


دمت بود


ع
ب
ي
ر

السلام عليك يا سلطان وعلى أنفاسك الشاعرة..
سلمت على هذه اللغة الرصينة والمعاني المنتظمة الجميلة .أنا يا سلطان عاشق لأبناء لغتنا المخلصين وكم أنتشي طربا عندما ألمح رائعة من روائعك هذه التي تذكرنا بالآهات القديمة .
يعجبني الشاعر الذي يأنف التأطر والتقزم وينطلق يعكس ما في النفس من جمال العاطفة معبرا بلسانها مسبحا بشاعريتها خالق هذا الكون.وكم أستصغر شاعرا يرى هذا العالم الجميل بعدسة قاتمة الشفافية لايرى من خلالها إلا نفسه.أنت ياصديقي شاعر لا أدري أأشعارك تقدمك أم أنت تقدمها وأحار أهي تكتبك أم أنت تكتبها دمت شاعرأمتألقا.

عدنان اخي

سأنتظرك واحدث نفسي بك دوما