الطفلُ ما عرفَ القلقْ
ما طاف يوماً فى مخادِعِهِ الأرقْ
فى المهدِ كان ولم يزلْ أُملودُهُ
والسمتُ سمتٌ مؤتلقْ
حتى هوى
والقلبُ فى أملٍ خفقْ
حتى هوى
فى لُجَّةِ الشوق البهيمِ من الغسقْ
أسموهُ فى عمرِ الشبابِ (محمداً)
والحمدُ للوهابِ فيما قد رزقْ