دُق َّالشروق َ ..لعل َّالليل َ يحتر ِق ُ قد ِ ارتدى فرو َروحي بعد َك َالأرقُ
نافورة ُ العِطر ِ بعض َالعام ِ غائبة ٌ عن ِالمكان ِ..فبعض َالعام ِ..لا أَلَق ُ
عرفت ُ كيف يمُط ُّالوقت ُ أرجُلَه ُ وكيف يشوي لهيب ُ الشوق ِ من عشقوا
تركتَني في مهب ِّّالشوق ِ يسحقُني كأنَّك َالمُتشفِّي حين َ أنسحِق ُ
خزائن ُ البلَح ِ الشامي ِّ فارغة منذ ُاختفيت َ فلا شام ٌ ولا عَرق ُ
الماس ُيصبح ُ أغلى حين نفقدُه ويصبح ُ العود ُأحلى حين َ يحترق ُ
يا قطعة َ السكَّر ِ الكوبي ِّ لا تقِفي مثل َ الجماد ِ وخيل ُ العمر ِ تنطلِق ُ
لو أقلقوك ِ بقول ٍٍ لا أساس َ له ُ فلا عليك ِ.. ولا كانوا.. ولا القلق ُ
تجوَّلي في دروب ِالعشق ِ عارية ً و زرِّري الخوف َ إن َّالخوف َيختلِق ُ
لا عشت ُ.. أوكنت ُ.. لو ألحقت ُمن دَنس ٍ يوما ً بمعْطفِك ِالشفَّاف ِ يلتصق ُ
قصيدة ٌأنا إغريقيَّة ُ الهمس ات ِ في غياب ِصباك ِ البِكر ِ أختنق ُ
ما هكذا تتعاطي العشق ََََََ عاشقة ٌ للعشق ِ يا كُل َّعمري.. دائما ً.. خُلُق





