موت ٌ يطاوع ُ كل الوقت تبدأه عيناك َ ثم خريف العمر عندَ فمي ، ما كنت ُ أحسب ُ أن الصمت شعوذة ٌ.. وأن ّ شيئًا من الأوحال في قدمي . إسْمَعْ أقم ْ خلف أوجاعي بلا ولعٍ كسِّرْ حواسيب هذا القحط وسْطَ دمي..
أعَدْت ُ روحي فهل أحْضَرْت َ سوسنة ً ؟هل غرّدَتْ بسمة ُ الأشواق في الألم ؟ لا شيئ يعجبني إلا َّكَ منتفضا في كفــَّة الملح ِ.. هل يمناك َ في سقمي ؟