الى طلبة العلم

أرجو من الاِخوة في الاِدارة تنسيق القصيدة فقد تعذر علي َّ ذلك مع التقدير :

عِدني بانك َ لو أثمرت َ تُقتطف ُ وأنك النبع ُ منه ُ الناس ُ تغترف ُ وأنك َ الثبت ُ لا تروي بلا سند ٍ ولا مع َ العقل ِ في الأحكام ِ تختلف ُ ولا تتوق ُ ( لباء ٍ ) في مدارجها اِلا اِذا بكمال ٍ أتقن َ الألف ُ وأن َ عاصفة َ التغريب ِلو عصفت رواق ُ مجدك َ لا يهوي فتنكشف ُ يا عصمة َ الأهل ِ من جهل ٍ يهددنا بما يدس ُ عدو ٌ أو بما يصف ُ قارع ْ بعقلك َ أوهاما ً مثبتة ً وأكتب بحجتك َ البيضاء ما حذفوا واْقرأ فاِنك َ من قوم ٍ كتابهم ُ بغير ِ اِقرأ فخارا ً ليس َ يعترف ُ واْقرأ كما بيّن َ الحُذاق ُ موحية ً بألف ِ علم ٍ وفن ٍ منه ُ نرتشف ُ وألف ُ دعوى يرجّى أن نقوم َ لها نقول ُ فيها كما قالوا ونكتشف ُ ما أخيب َ العلم َ لو طلاّبه ُ اْحتكموا الى ( يقال ُ ) وفي أطلالها وقفوا فكم شُغلنا بأوهام ٍ وسفسطة ٍ مذابحا ً بْاسم ِ هذا الدين ِ تقترف ُ فليت شعري أنصحوا بعد َ غفلتنا أليس َ من أمل ٍ نرقى وننتصف ُ بلى فذا موعد ٌ بانت طلائعه ُ ووعد ُ صدق ٍ على أعتابه ِ نقف ُ يا طالبَ العلم ِ كان َ اعلم ُ مزدهرا ً شعت به ِ البصرة ُ الفيحاء ُ والنجف ُ أما ببغداد َ فالأفكار ُعاصفة ٌ كأنها في سباق ٍ منتج ٍ... نُطف ُ فكان َ للعقل ِ فيها مرتع ٌ خصب ٌ يجول ُ في الكون ِ لا ريب ٌ ولا عسف ُ عشرون َ ألف َدواة ٍ في مساجدها تجف ُ كل َّ ضحى ً علما ً وما اْختلفوا صرير ُ أقلامهم عزف ٌ بلا وتر ٍ وعودهم قلم ٌ يحيي اِذا عزفوا ما أصعب َ البوح َ عن بغداد َ في زمن ٍ به ِ غدت من صفير ِ الوهم ِ ترتجف ُ يا رافع َ القهر ِ عن عبد ٍ وعن مدن ٍ اِنّا ببابك ِ يا ألله ُ نعتكف ُ ندعوك َ رفقا ً بأرجى أمة ٍ علقت بها المكارم ُ وصفا ً حين َ تتصف ُ

شكرا لكل اللذين كلفوا انفسهم عناء الرد على قصيدتنا
وضاعت بذلك دقيقة من وقتهم الذهبي..
دمتم بالق

سلمت أيها الشاعر المتألق ..

مرور لتحيتك وتنسيق القصيدة إعجابًا وإكرامًا

وأعتذر لأنني أسابق الوقت لخلل فني في الاتصال

تحيتي وتقديري.

فائية جميلة فارهة اللألق أخي العزيز جلال
بارك الله في بوحكم الصدوق
تحياتي
ومحبتي

الله الله

ما أجمل الشعر يعتنق فكرا وقضية يخوض في سبيلها غمار ما يخوض واعيا لما يحيط بالأمة من خطر بالعلم يردّ ويردع أهله
قصيدة جميلة طربت لحرفها وحلو قولها

يا طالبَ العلم ِ كان َ اعلم ُ مزدهرا ً = شعت به ِ البصرة ُ الفيحاء ُ والنجف ُ
أظنك أردت "كان العلمُ"

فكان َ للعقل ِ فيها مرتع ٌ خصب ٌ = يجول ُ في الكون ِ لا ريب ٌ ولا عسف ُ
أخشى ان عروضة البسيط لا تحتمل القطع

أبدعت شاعرنا لا فض الله فاك

أهلا بك ف يواحتك

تحاياي

اكثر من رائع يا رائع
جميلة حد الجمال فدمت في تألق وتجدد استاذي القدير
ودي ووردي

يشهَدُ الله أنّني لم أتخلّف عن هذه السانحة البديعة ، قراءةً لجزالتها ، وارتقاءً بمعانيها ، ولحرفِكَ أستاذُنا مقام معلوم ، ولكنّني أحيانا أجِدُني أترك ما قرأتُه معجبا به لخلدي حتّى يختمِرَ به الردّ الذي يليقُ بشأنِه .
أستاذنا الفاضل وشاعرنا القدير : جلال طه
قصيدة قمّة انعكسَ فيها معارف جمّة بورك حرفُك وجعل الله ما كتبته في ميزان حسناتك

ا

لاستاذ هاشم الناشري..
شكرا لمرورك الكريم اخي
وبارك في اوقاتك
دام القك

دمت مشرقا ايها الحبيب
نص ومحمول جميل ذو قيمةتحكي الفكر الذ حمله
مودتي

الاستاذ الشاعر المجيد. صبري الصبري
شكرا اخي لمرورك الكريم وبارك الله فيك
دام القك