إلــــيها

إليهــا *

إليها ...
وفي عمقي ..
جذور الشوقِ
تمتدُ ...
تطوقني ..
تعانقني .. ،
ولا حدُّ ..
بأغصان الهوى العذري ..
في صبحي .. ،
وفي ليلي ..
تظللني ..
فيعصر مهجتي الوجدُ ..
* * *
إليها ...
كم طويتُ العمرَ ...
يضنيني بها الصدُ ..
وأنقشُ ..
فوق وجه الصبحِ ..
رغم البعدِ ..
تحناني ...
ولي عوْدُ ...
وأرقب في عيون الليلِ ...
أحلامي ..
متى تبدو ..
وايم الله ... ،
ما يوم عشقت العشقَ ... ،
والأحلامَ ..
إلا في هوى بلدي ..
أعيش لها ...
وفي نفسي ..
جراحات تمزقني ...
تعذبني ... ،
ولا أدري ..
متى الأيام تجمعنا ...
مع الأحبابِ ...
مع ولدي ... ،
ومع أمي ... ،
وإخواني بلا قيدِ
مع السمار في قدسي ..
وفي يافا ..
وفي حيفا ..
وفي كل الحقول الخضرِ ..
في بحري .. ،
وفي بري ..
إليها بعض أشعاري ..
حروفا من بقايا العمرِ ..
أحفرها على صدري .. ،
لتبقى في عيون الصمت .. ،
ألحانا ...
نرددها مدى الدهرِ ..
إلى أمي ...
إلى وطني .. " فلسطينا " .

شعر . .
د . مسعد زياد

عزفت مقطوعة رائعة أستاذي
حقا رائعة وأعجبتني جدا
تحياتي

أستاذنا

بحق ، قصيدة رائعة .
بت أرى جمال شعر التفعيلة ، و قد صاغته أقلام الكبار بكل هذا البهاء و الجلال .

تحية طيبة لقلم عذب الحروف .

اخي العزيز / محمود
سعدت بمروركم على قصيدة إليها ,
شكرا لثنائكم .
تقبل مودتي وتقديري .
د . مسعد زياد

الأخت الفاضلة حرة
شكرا لزيارتكم ، آمل التواصل دائما .
أكرر شكري لثنائكم الذي أعتز به .
تقبلي تحياتي .
د . مسعد زياد

أستاذى الفاضل
د مسعد الزياد

أيضاً إحدى روائعك

تسطر بأحرف من نور

رائع الحضور شاعري

لن تعلم كم يسعدنا تتبع أطيافك في هذا القسم

ودمت بكل تألق أستاذى




مها

الغالية لحظة حب
اسعدني مروركم على كلماتنا المتواصعة ،
شكرا لتواصلكم ، ولثنائكم الذي أعتز به .
لك كل الود والاحترام .
د . مسعد زياد

أستاذنا الكريم د.مسعد،
السلام عليكم..

سجل مروري وإعجابي بهذه القصيدة

واقبل تحياتي

ناصر

أخي د. مسعد
رقيقة جدا كلماتك يزينها الحنين الصادق والشوق الدافق

تحياتي لك ولحرفك الجميل

أختي الفاضلة لحظة صدق
تحياتي العطرة
أشكرك مرة أخرى لمروركم على فصيدة إليها ،
وأعتذر عن السهو الذي وقعت فيه في كتابة الاسم . ولحظة حب عنوان قصيدة لي قديمة
كتبتها عندما كنت طالبا في الإسكندرية في منتصف الستينات ،
وسأهديها لكم على صفحات الملتقى
لك كل الود .
د . مسعد زياد