وحيد.

عاش في الغربة وحيدا، ليحقق لهم كل أحلامهم
فلما استكفوا .. عاد ـ كانوا قد استغنوا ,, ففروا
فعاش في بيته غريبا وحيدا.

هو الجحود والنكران
ومضة معبرة عن واقع أليم
تقديري

عاش في الغربة وحيدا، ليحقق لهم كل أحلامهم
فلما استكفوا .. عاد ـ كانوا قد استغنوا ,, ففروا
فعاش في بيته غريبا وحيدا.

الأديبة الكبيرة / نادية الجابي
السلام عليكم

ومضتم لخصتك في كلمات قليلة قصصا
ربما تستلزم مجلدات لتصل إلى القارئ
استمتعت حقا بما قرأت هنا .. استمتعت حتى بالألم الذي استولى علىّ!!

ولكن ولتسمحي لي
فقد تمنيت لو انك استغيت عن كلمة " ففروا "
فاستنتاجها مما بعدها أراه أفضل.
مجرد وجهة نظر..
مع تقديري واحترامي

عاش في الغربة وحيدا، ليحقق لهم كل أحلامهم
فلما استكفوا .. عاد ـ كانوا قد استغنوا
فعاش في بيته غريبا وحيدا.

هو الجحود والنكران
ومضة معبرة عن واقع أليم
تقديري

بورك المرور العاطر ـ دام دفعك
لحرفك جل التقدير والأحترام
تحياتي والورد.

الأديبة الكبيرة / نادية الجابي
السلام عليكم

ومضتم لخصتك في كلمات قليلة قصصا
ربما تستلزم مجلدات لتصل إلى القارئ
استمتعت حقا بما قرأت هنا .. استمتعت حتى بالألم الذي استولى علىّ!!

ولكن ولتسمحي لي
فقد تمنيت لو انك استغيت عن كلمة " ففروا "
فاستنتاجها مما بعدها أراه أفضل.
مجرد وجهة نظر..
مع تقديري واحترامي

سعيدة أنا بهذه الطلة التي أشتقنا لها كثيرا
إقتنعت برأيك فأعدت إنزال الومضة بعد التصحيح
أتمنى أن نرى إبداعاتك من جديد تملأ الواحة
وقلمك الثر يمر على أعمالنا بالنقد والتصحيح
أهلا بك .. وبحضورك البهي وتعليقك النقي
ودامت إطلالتك المعطرة بأذكى الأزهار
تحياتي والورد.

عاش في الغربة وحيدا، ليحقق لهم كل أحلامهم
فلما استكفوا .. عاد ـ كانوا قد استغنوا ,, ففروا
فعاش في بيته غريبا وحيدا.

لقد تم استنزافه بطريقة ممنهجة ،كانوا يقدمون له التدلل والتمسكن والاحترام المزيف ،ولما شبعوا نسوا مصدر غناهم .. فلم يعودوا بحاجة له.
ضحى من أجل إسعادهم ،وعاش غريبا ووحيدا ولا يعلمون الظروف التي كان يعيش فيها .. فهو حصل على ذلك بعرقه ومجهوده وهم يأكلونه "باردا" كما يقال.
قال الشاعر زهير بن أبي سلمى :
ومن يجعل المعروف في غير أهله ***يكن حمــــده ذما عليه ويندم
التنكر للجميل سهل والاعتراف به صعب ..لأن النفس أمارة بالسوء ،
ظاهرة اجتماعية قد تتكرر في كل زمان ومكان بطرق مختلفة .. صيغت بفنية أدبية متميزة ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي المبدعة المتألقة نادية ..
مودتي وتقديري ..

يا للوجع الساكن في النهاية ...
واقعية معاشة وكاني ارى ابطالها
تغرب من اجلهم
منحهم ما حقق احلامهم
وعاد ليجد نفسه غريبا فقد حقق كل حلمة من عرقة وما عاد ينفع
يا للجحود
شكرا لك

لقد تم استنزافه بطريقة ممنهجة ،كانوا يقدمون له التدلل والتمسكن والاحترام المزيف ،ولما شبعوا نسوا مصدر غناهم .. فلم يعودوا بحاجة له.
ضحى من أجل إسعادهم ،وعاش غريبا ووحيدا ولا يعلمون الظروف التي كان يعيش فيها .. فهو حصل على ذلك بعرقه ومجهوده وهم يأكلونه "باردا" كما يقال.
قال الشاعر زهير بن أبي سلمى :
ومن يجعل المعروف في غير أهله ***يكن حمــــده ذما عليه ويندم
التنكر للجميل سهل والاعتراف به صعب ..لأن النفس أمارة بالسوء ،
ظاهرة اجتماعية قد تتكرر في كل زمان ومكان بطرق مختلفة .. صيغت بفنية أدبية متميزة ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي المبدعة المتألقة نادية ..
مودتي وتقديري ..

قراءة حصيفة متمعنة
لا يكتمل البهاء لصفحتي دون أن تزينها تعابيرك السخية المغدقة
لحضورك المؤازر توقيعه المميزـ وردك شهادة تقدير أعتز بها من أديب وناقد ومفكر
فشكرا لقراءتك ورأيك الذي يعني عندي الكثير
ودمت طيبا ـ ودام دفعك.

يا للوجع الساكن في النهاية ...
واقعية معاشة وكاني ارى ابطالها
تغرب من اجلهم
منحهم ما حقق احلامهم
وعاد ليجد نفسه غريبا فقد حقق كل حلمة من عرقة وما عاد ينفع
يا للجحود
شكرا لك

مرور سبر أغوار القصة ليعرب عن مضمونها
تحية تليق بإثرائك متصفحي بتواجدكم الكريم
وشكرا من القلب لردك الذي بلور ما أردت إيصاله
بورك العبور الكريم ـ ولك باقات من الورد.