إليكم هذين البيتين أساتذتي وكيف كتبتهم ...

بسم اللـــــه الرحمن الرحيم ... وبعد

-------------------------------------
في صباح ذات يوم ركبت الحافلة -الباص- متوجها نحو وسط مدينة قسنطينة / الجزائر/ ... وإذا بالباص يتوقف وصعدت فتاة مطلية بكل أدوات التجميل
أحس الشاعر الذي يسكنني أنها بدون معنى .. ففكرت أن أجعل منها معنى فقط ببيتين فقلت فيها :

رِمْشُكِ العَاجِيُّ سَيْفٌ
غِمِدُهُ قَلبي أَنَا

خَبِّري عَيْنَْيكِ أَنَّ

الُّروحَ قَدْ طَلَعَتْ هُنَا
.ــــــــــــــــــــــــ� �ـــــــــــــ
{وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} يوسف ..

قُـلْ لَهَا : حَقَّقْتِ أوْلَى
خَطْــــوَةٌ نَحْـــوَ الزِّنَا

فَاتَّــــــقِ اللهَ ، أُخَيَّــة
راجِعــــي أسْـــلامَنَا

تقديري .

تحية اليك شاعرنا على هذه الومضة السريعة اوجزت فاجزت وكفيت با ابن قسنطينة الجميلة وما مستغانم عنكم ببعيد سعدت بمعرفتك

تحية اليك شاعرنا على هذه الومضة السريعة اوجزت فاجزت وكفيت با ابن قسنطينة الجميلة وما مستغانم عنكم ببعيد سعدت بمعرفتك

حبيبي وأستاذي حيدرة الحاج ... لست ابن قسنطينة وإنما إبن الصحراء أدرس بقسنطينة تخصص إعلام آلي سررت بمعرفتك

جميل هذا المعنى الذي اتيت به ولكنك يا صاحبي جعلت من زينتها
مغريا لنفسك جدا فمدحت اجمل المديح ولم تعكس ضيقا ..
مودتي