استحضرت روح عشيقها
امتطت سرج خيالها بحروف جامحة!
قطعت كل المسافات لاهثة..
هبطت بجانب كوخ صغير، قدت قميصه عابثة..
انتهت به في مخدع الزوجية!
كما في كل مرة!
استحضرت روح عشيقها
امتطت سرج خيالها بحروف جامحة!
قطعت كل المسافات لاهثة..
هبطت بجانب كوخ صغير، قدت قميصه عابثة..
انتهت به في مخدع الزوجية!
وإلى ذلك قادها الجموح في الخيال .،
قد تكون النهاية تلك من نسج الحلم كذلك ، وقد تكون حقيقة قادت إليها مغامرة..
ومضة قصصية تحتمل تأويلات ..
تحياتي أديبتنا .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يبدو إنها في كل مرة ترى فيها شخصا ـ يجمح بها الخيال وتتخيله عشيق لها
تسبح بتفكيرها لترى بعين خيالها إنها تراوده عن نفسه ـ وتقد قميصه بعبث
ليكون في النهاية زوج لها.
هى أحلام الفتيات إذا ...
ومضة قصصية تصور خوالج النفس مع العاطفة
بوركت ـ ولك تحياتي.
قد تكون.. وقد تكون..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
وقد تعمدت أن أترك باب التأويل مفتوحا في ومضتي هذه
تشرفت بحضورك أستاذي الفاضل
لك مني كل الشكر والتقدير
لعلّها تأخّرت . قصة جميلة وموجعة , خالص تحياتي وتقديري
القديرة نغم عبد الرحمن
لعل جذوة الحب بينهما قد انطفأت، فاستحضرت روح عشيقها / زوجها
هبطت بجانب كوخ صغير / ربما لذكرى جميلة / محببة إلى قلبها / جامحة ..
والتأويلات كثيرة كما تفضلتِ..
أحببت هذه الـ ق.ق.ج
شكراً لكِ
فلسطـــ ( الأردن ) ــــــين
أشعر بالحيرة عندما أجد نصاً عامراً بالخيال وروح الكاتب لكن المبالغة وربما الحرص الزائد على الإتقان يصيبه بطعنه !
(لاهثة) و (عابثة)، السرد فى سطور دون رابط ، كنت أتمنى نصاً بهذا الخيال المتقن والفكرة الرمزية كنت أتمناه أكثر ترابطا
تحياتى
لعلها كذلك من يدري!
أشكر لك جميل المرور والتعقيب
دمت بخير وسلام
ومضة حالمة ربّما كانت بحاجة للمزيد من الرّبط والتّكثيف لكنّها حملت معانٍ جمّة بين سطورها
دام بهاء حرفك غاليتي
ولعلها لم تنطفئ بعدففعلت مافعلت،حرصا منها على إبقاء تلك الجذوة مشتعلة من يدري
الأستاذ الفاضل عدي بلال أشكر لك أناقة الحضور مع كل التقدير..
رد مع اقتباس
