كلمات كتبتها  في الشيخ محمد الأسلمي الذي كان إمامنا في صلاة القيام والتراويح برمضان لعام1446
| | |  |  
| فاح العبير وزان فيه ترنمي  |  
|  وسمعت صوتا قادما من أنجمي |  
| فسألت من أي النجوم أتيتنا  |  
|  قل لي إلى أيّ الكواكب تنتمي |  
| فأحبني بصراحة وطلاقة  |  
|  من مسجد فيه إمام أسلمي |  
| ذاك الخلوق مؤدب ولصوته  |  
|  لحنٌ كمزمار النبيّ الأعظم |  
| أنعم بمن أحياك في صلواته  |  
|  يا شيخ شكرا من فؤادي من فمي |  
| قاسمتك الحب الكبير وإنه  |  
|  روَّى فؤادي كوثرًا من زمزم |  
| ولقد سموت بناظريَّ مرفرفا  |  
|  فوق الغمام مبجَّلا فلتسلم |  
| عش يا حبيب القلب ظلا وارفا  |  
|  والناس خلفك في ظلالك تحتمي |  
| تحيي النفوس اذا تلوت مرتلاً  |  
|  وإذا دعوت فأنت كالغيث الهمي | 
 | 
 | 
هكذا قرأتُ قصيدتك فكتبتُها ، رحمه الله برحمته التي وسعت كل شيء ، 
تحاياي القلبية .