المبدع الجميل / راضي
أمر من هنا صامتا .... صاغيا
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
المبدع الجميل / راضي
أمر من هنا صامتا .... صاغيا
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام
قرأت تعليقك أكثر من مرة ، وفي كل مرة أتعرف على نصي وأقرأه من جديد ، وهذا إن دل على شيء ، فإنما يدل على مدى ثقافتك ووعيك وتمكنك من أدوات التحليل ، والقراءة الواعية والولوج بعمق في مكنونات النصّ ، مما يترك أثرًا على صاحب النصّ وقارئه .
بكل صدق أعتز وأتشرف بهذا التواجد العبق .
أديبتنا الراقية شريفة العلوي تقبلي تقديري واحترامي
الأخت الرائعة وفاء
عن زماننا هذا نكتب وكلنا حرقة وألم على ما ألمّ بنا ، نكتب ونحن ما زلنا نأمل أن تتغير أحوالنا ، نكتب وما بين الكتابة والواقع يدهشنا تسيّد الكذب والدجل أمام كل رايات الحق التي لم تجد بعد من يتصدى لحمل راياتها .
لا نقول أننا نملك الحقيقة المطلقة في تشخيص هذا الواقع ، ولكننا على الأقل نحاول أن لا نكون بعيدين عن الحقيقة المؤلمة التي أكلت أكتافنا ؛ فنكتب ونتّهم أنفسنا بالتقصير وفي كل شيء .
شكرًا لمرورك العطر وكل عام وأنتِ بألف خير
تقديري واحترامي
بن الضميري
هل هو إعلان الهزيمه
شكراً جداً
تحية طيبة أخي العزيز / راضي الضميري
تظل لنصوصك نكهة الإبداع الخالص من حيث عمق المعنى , وأعلم يقينا في حقيقة نفسي أنك أرض مختلفة تملك كنزاً إبداعيا آخر قادر على التفجر باشكال رائعة ..
تحيتي وكل تقديري
وليرعاك الله
سعدت كثيرا أني هنا على عتبات نص من نصوصك التي أحب المرور عليها كلما سنحت لي الفرصة
كل عام وأنت بخير
الحلم
والأرض
وحارس الأرض
وأعمارنا
رباعية الحياة بكل اختصار
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
منذ متى كان لنا حق الحلم
أفق يا أخي ليس لنا من حقوق
سجنا بين جدران مطالبهم
قتلوا فينا واقعنا
حتى الحلم أصبح كثيرا علينا
لذا
وجب علينا التمرد , عدم الإنصياع
إتركونا نحلم ولا تتدخلون
إتركونا نحلم بعرس يليق بنا
بزاد يكفي رحلتنا
بتقوى نحيا بها ولها
قد لا تعلمون معناها
قد لانعلمها نحن
فقط إتركونا نحلم ونحاول تحقيق أحلامنا
فقط إتــركــونــا
أستاذي العزيز
منها ولها وإليها
خلقنا ونعود
لعلنا نعلم ونتذكر فنتفكر في أمورنا
ليتنا نتقي الله حتى نصل بر الأمان
أستاذي
تقبل خالص تحياتي
ليكن الحلم رفيقنا .. لنصحو معا على ارض يملائها الحب ويسودها السلام
اخي الكريم راضي .. حياك الله
جميل هو الصباح الذي يبتدأ برحلة حلم
احترامي
ميـــــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
الأخ الفاضل خليل حلاوجي
لعلّك محق فيما تقوله ، ويجب أن نعيد صاغة المفاهيم لكي نعرف من هو الشهيد حقًا وما هي الشروط التي يجب أن تتوفر فيمن يطلق عليه هذا اللقب ؛ مع صعوبة هذه المهمة طبعًا.
وقد حاولت أن أبحث في غير كتاب الله تعالى وسنّة نبيه ، لعلّي أعثر على مفهوم واضح للشهيد ؛ فوجدت تعريفًا " جميلًا يأخذ بالألباب " عند شخص رتبته دكتور ، ووظيفته فيلسوف ، وشهرته عالم يقال له خالص جلبي ؛ فقال بعد أن فند كل المقولات الأخرى وطبعًا بعد أن عرج على القرآن فلم يجد لهذا المفهوم أي تعريف ما يلي :" فمن هو الشهيد إذن، وأين الثورة الحقيقية؟ يقول "ديورانت" في كتابه "دروس من التاريخ": "وما الثورة الحقيقية الوحيدة إلا تنوير العقل وتحسين الشخصية. وما التحرر الحقيقي الوحيد إلا تحرير الفرد. وما الثوريون الحقيقيون الوحيدون إلا الفلاسفة والقديسون". والشهيد هو الذي يقر بالحقيقة، ويشهد لها بأفعاله، ويختتمها بموته على أية طريقة، ويجاهد في الله حق جهاده، دون أن يقتل أحداً... كما فعل سقراط ويسوع وبطرس ومالكولم إكس ومارتن لوثر كينغ وغاندي ويوحنا المعمدان. " ( خالص جلبي مقال في جريدة الاتحاد الإماراتية تاريخ 20/2/2008 ) وقد توقفت طويلًا أمام هذا الكلام فلم أجد غايتي ، ولسوف أيحث أكثر في مراجع أخرى ، وقد أكتب بحثًا حول هذا الموضوع أرضي فيه ذائقة كل من يبحث عن الحقيقة ، التي فقدناها تمامًا عند هذا " المخرف " الذي قال ما قاله آنفًا .
تقديري واحترامي