إنتظرتك
و
تركت الباب مفتوحا
تخيلت هداياك في العيد
فجاء
الليل واغلق الباب
فإستيقضت
علي دمعة احرقت خدي
اغراب
أزمة نقد الشّعر العربي في ضوء النّقد المعاصر .» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» نور من الرحمن» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زفير» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الزبور في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شجرة الأنبياء – الجزء الثاني» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: المصطفى البوخاري »»»»» قالوا تركت الشعر في الأزمات» بقلم محمود صندوقة » آخر مشاركة: محمود صندوقة »»»»» شجرة الأنبياء – الجزء الأول» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ★ طُيور الصَّبْر ★» بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يتيم يتّم العالم» بقلم ميسر العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شاعر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
إنتظرتك
و
تركت الباب مفتوحا
تخيلت هداياك في العيد
فجاء
الليل واغلق الباب
فإستيقضت
علي دمعة احرقت خدي
اغراب
ما أصعبها لحظات الانتظار إذا ماخيبت الرجاء وقتلت فينا الأمنيات
ومضة جميلة رغم ماتحمله من زخم الألم
مرحبا بك أخت أغراب
وكل عام وأنت بخير
تحاياي
سيدتي
اشكر مرورك المضمخ بالشهد
نثرية مثقلة بخيبة الأحلام المنسوجة بجمال الحرف.
قطعة نالت نصيبا من الإعجاب. واصل على الدرب.
تحيتي.
ما رأيك أخي لو كتبتها هكذا ، مصححة منقحة ، وبأسلوب الفقرة وعلامات الترقيم ؟
أنتظرتك
وتركت الباب مفتوحا ، تخيلت هداياك في العيد ، فجاء الليل وأغلق الباب ، فاستيقظت على دمعة أحرقت خدي ..
كلمة جميلة ، كانت بحاجة لبعض التركيز قبل النشر ، وبعض الإسهاب ، ومثل هذه العبارات القصيرة ، أود تذكيرك أن لهن مكاناً مستقلاً ، أتمنى الاطلاع عليه خلال هذا الرابط :
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=54416
تحياتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
جذوة عكست خيبة الانتظار
أشكر الأخ ربيع على نصحه لكتابة الجذوات في المكان المعدّ لها
بوركت
تقديري وتحيّتي
يوم كامل من الأحلام ينتهي بيقظة دامعة ،
يا له من وجع !!
أهلا بالأديبة أغراب ، وفي انتظار جديدك .
http://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=57594
و الشوق احتراق لا مفر من تذوق حممه
ومضة شعورية عذبة
شكرا يا راقية
ومضة جميلة بخيبتها الكبيرة وكلماتها القليلة المعبرة.
راقتني كثيرا وفتحت لي عوالم للتخيل والتأمل.
دام إبداعك.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه