سار كل شيء على ما يرام، لكنه لم يكن سعيدا أبدا
كان يبكي مفقودات رخيصة يتوق لاستعادتها، ولعلمهما بوضاعتها لم يجرؤ على لوم زوجته لغيابها
اجتهدت في تعويضه واجتهد في بكائياته فماتت كمدا
الخذف في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شجرة الأنبياء – الجزء الخامس- الفصل 2» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: المصطفى البوخاري »»»»» على غزتي» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نهج الرسالة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» ★ عَبْد الملوك ★» بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» رُفعت الجلسة.. قصيدة نثر..» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» قَفْزةُ النٌجَاة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» العنوان أفة الشّك و مقصلة الفقد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» يحملان كتابين في ذكرى النكبة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
سار كل شيء على ما يرام، لكنه لم يكن سعيدا أبدا
كان يبكي مفقودات رخيصة يتوق لاستعادتها، ولعلمهما بوضاعتها لم يجرؤ على لوم زوجته لغيابها
اجتهدت في تعويضه واجتهد في بكائياته فماتت كمدا
إنّ عدم المصارحة بين الزّوجين، تجعل كلّ طرف متحيّرا في معرفة الطّرق التي توصله للطّرف الآخر وترضيه، وتؤدّي في النّهاية إلى الخسارة!
ومضة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
اسجل اعجابي
أختي لانا
ماأروعك ِ
تحياتي
الأديبة لانا،
قلم واضح وصريح ومهاجم لآفة إجتماعية مستفحلة وهي العشيقة ومتعلقاتها!
قلم لا يختلف إثنين على حرفيته العالية!
باقات ياسمين
صياغة جميلة جدا بكلمات قليلة حكت مأساة زوجين وأخرى..
دموع الرجال ليست سهلة كدموع المرأة ولو أنها كانت بالنسبة إليه ساقطة لما بكاها!
أفضل النص لو كان حياديا كومضة وترك لنا حرية التفسير وأخذ جانب لولا إصرارك "رخيصة، وضاعتها" فلم تتركي لنا حرية التحليل والتفسير.
"بكائيته" دفعتنا للتفكير بأن الكاتبة ربما لم تنصف حقيقة أن هذه المفقودات كانت ذات قيمة لديه وتخلصها من أشياء تخصه بعنجهية واستبداد كان ذا أثر عكسي عليها وعليه! أصبحت مفقوداته و نسيت هي كيف تنسي المرأة الرجل امرأة أخرى دونما استبداد!
أحيانا أسألني أين ذهب كيد النساء ولماذا استبدلنه بالقتال !
كل الود