بأية حال عدت يا عيد
يدس يديه في جيوب مزقها العوز. يداري دمعا خضل عينيه.
يضع قطع سكر في أفواه صبية لإخفاء مرارة عيد على الأبواب.
ببراءة الحملان نطق إسماعيل آخر العنقود:
- خذني يا أبتِ إلى الربوة هناك،واشحذ مديتك...
فاصنع الفلك» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سنشدّ عضدك بأخيك» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» الزعفران في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ليلة التخرج» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» زيارة» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» رماد الحب» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: المصطفى البوخاري »»»»» حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» مفاتح الغيب» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» قبل انكسارِ الظِّلّ ..» بقلم مصطفى الغلبان » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» ياكشكُ هل مازلتَ تذكرُ شعرنا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»»
بأية حال عدت يا عيد
يدس يديه في جيوب مزقها العوز. يداري دمعا خضل عينيه.
يضع قطع سكر في أفواه صبية لإخفاء مرارة عيد على الأبواب.
ببراءة الحملان نطق إسماعيل آخر العنقود:
- خذني يا أبتِ إلى الربوة هناك،واشحذ مديتك...