جذوة الفكر والعاطفة
قد تطرأ على البال فكرة ... وقد تنطلق من العاطفة جذوة ولا نرغب في نشرها مستقلّة
فهيّا بنا ننشر كلّ ما يداعب الخيال والفكر من جميل الكلمات والصّور في مشاركة واحدة
الباب مفتوح للجميع ...
ليلى» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» انعكاس الحقيقة» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» حفلة الماء والطين» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» الطرف في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وداع ..» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» ابتسمت» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» && حقيقة دمعة &&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» عين بعد أثر» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من ذاك الفتى ؟» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الملتاع جوىً...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»»
جذوة الفكر والعاطفة
قد تطرأ على البال فكرة ... وقد تنطلق من العاطفة جذوة ولا نرغب في نشرها مستقلّة
فهيّا بنا ننشر كلّ ما يداعب الخيال والفكر من جميل الكلمات والصّور في مشاركة واحدة
الباب مفتوح للجميع ...
هناك على بساط العاطفة العطشى للنّور
في دياجير قلعة الأشواق
ناحت حمائم الأمل مع رحيل شمس الأصيل
وعلى الجبل العالي كانت ليلى تنتظر الشّروق
ترحل الشّمس ولم تحظ بقبس من نور
ثمة اتصال كبير بين المتضادات وان كانت متعاكسة في اتجاهها الا ان المسير الدوارني الذي تفرضه علينا الارض يجعلها تلتقي في نقطة واحدة, فقد يكون الجفاء والقسوة فرط حنين وعظيم شوق ..
الاستاذة كاملة
تحية بحجم الكون
عندما نخطئ \نظلم \نقسو بمنطق الحب نكون كالمرابين نطلب اكثر مما اعطينا وفوق ما نستحق
السلام عليكم صديقتي كاملة
شكرا لك عزيزتي على هذة الفكرة الجميلة
سأعود انشاءالله
ماسة
عندما تأتين كشعلة من حنين ووهج من امل ,أنظر لعينيك فأرى الكون رائعا, اراوغ الوقت عله يتوقف عند لحظة انشغالي بشؤونك الصغيرة ,.... بعناقك الشرس ....... بذلك الصخب اللذيذ الذي يدوي في سماء روحي التي لا تمل جنونه
اواه يا قلبي كيف تغيبين؟؟؟
بين أقواس الصّدر جلست الأحلام مضغوطة
وفي السّماء تهادت ديمات الرّاحة
كسرت القفص، وهربت محلّقةً نحوها
زاحمتها في عليائها؛ لتلتصق بها وتندى
وعلى حين غفلة، داهمها البَلل، وأثقلها ليسقطها
أطلّت الشّمس ضاحكة، ومسحت عنها عبوس المحنة
ومن الجوار مرّت ديمة الخير، ورشّتها بلؤلؤها
فأبقتها دانة في غمرة الإنشاد والطّرب
كنتُ دائما انشغلُ في نسج اعذار تجملك وتليق بغروري
وكنتَ دائما تنشغُل في مقاسات وجهي لتهيئ لي كل مرة صفعة جديدة!!!!
رممت نبضي ليستمر القلب يتلقى طعنات الغدر في صدر لايعرف سوى الآه يزفرها
ليتك تركته يتوقف ...
حين نقترب من أنفسنا أكثر .. ندرك أننا لا نعرفنا .