يسألُني الصباح عنكِ
عن نافذة الياسمين
المعلقة في خاصرة منزلكِ
عن درب النسيم
الذي تُحاصره رائحتك
عن الغياب وقصائد الشوق
التي تولد لحظة لقائك
فاصنع الفلك» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سنشدّ عضدك بأخيك» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» الزعفران في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ليلة التخرج» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» زيارة» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» رماد الحب» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: المصطفى البوخاري »»»»» حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» مفاتح الغيب» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» قبل انكسارِ الظِّلّ ..» بقلم مصطفى الغلبان » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» ياكشكُ هل مازلتَ تذكرُ شعرنا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»»
يسألُني الصباح عنكِ
عن نافذة الياسمين
المعلقة في خاصرة منزلكِ
عن درب النسيم
الذي تُحاصره رائحتك
عن الغياب وقصائد الشوق
التي تولد لحظة لقائك
أستغفر الله
جذوة رقيقة يفوح منها شذا الياسمين
حبذا إدراج مثل تلك الشذرات في صفحة جذوة الفكر والعاطفة بالرابط أدناه
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=54416
دمت بألق
تحاياي
وومضة ترتجف لها الانامل والشفاه
ذات معني وجبروت طاغي
اتمني استطالة النص حتي اشعر بروعته اكثر
فاانا اعلم ان لديك قدرة فائقه علي العطاء
دمت يالحسن
جذوة رقيقة يمكن تطويرها لتصبح نثريّة جميلة مع استعمال علامات التّرقيم والفقرات
بوركت
تقديري وتحيّتي
بكلمات قليلة معبرة ، وبأسلوب جذاب
استطعت أن تصور الحدث بحجمه الطبيعي
فكان النص أطعم وألذ .