" أنتِ ....................... "
... أقتربُ من جذور البحر لأنسى ، فيضمد تسربي لأنين أمواجه .. إستقبلني بالموت لجهاتي فلمْ يبقَ مِنْ الصمت الشهي سوى ما حصته أضلع قصائدي من قُبل ، كنا نسرق من الريح رعشة الوحدة ونجمع أنفاسنا حتى نخلع عنا شهقة تقايض الضوء بالإعتراف ، أنا مذنبة و الورق مذنب و أنتَ ........

أيها الإنتظار المملوء بالأشباح لا تصبغ عيني رحيلاً ..