جَفْنُ الشَّوْقِ

جفنُ الشّوقِ
أغمضَ جفنَ الشّوق، وعصافيرُ الفرحِ تزقزقُ على غصونِ البهجةِ؛ مُرويةً أملَ اللّقاءِ بدمعٍ رقيقٍ ممزوجٍ بشهدِ التّمنّي، ولمّا فتحَهَ فرّتِ العصافيرُ فزعةً؛ لرؤيةِ الشّجرةِ تحتلّها أسرابُ القاقِ!

جفنُ الشّوقِ
أغمضَ جفنَ الشّوق، وعصافيرُ الفرحِ تزقزقُ على غصونِ البهجةِ؛ مُرويةً أملَ اللّقاءِ بدمعٍ رقيقٍ ممزوجٍ بشهدِ التّمنّي، ولمّا فتحَهَ فرّتِ العصافيرُ فزعةً؛ لرؤيةِ الشّجرةِ تحتلّها أسرابُ القاقِ!

جميل هذا التكثيف
كلمة القاق لم ابحث عنها ولم اعرف ما هو القاق!

دمت مبدعة
تحية وتقدير

جميل هذا التكثيف
كلمة القاق لم ابحث عنها ولم اعرف ما هو القاق!

دمت مبدعة
تحية وتقدير

حضورك أجمل عزيزتي
شكرا لك وبارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

(القَاق : طَائِرٌ مِنْ فَصِيلَةِ الْغُرَابِيَّاتِ)

جفنُ الشّوقِ
أغمضَ جفنَ الشّوق، وعصافيرُ الفرحِ تزقزقُ على غصونِ البهجةِ؛ مُرويةً أملَ اللّقاءِ بدمعٍ رقيقٍ ممزوجٍ بشهدِ التّمنّي، ولمّا فتحَهَ فرّتِ العصافيرُ فزعةً؛ لرؤيةِ الشّجرةِ تحتلّها أسرابُ القاقِ!

كانت تلك النهاية خيبة أمل لمن زرع في عيونه الشوق بكل ما فيه من بهجة ..
جميلة و غنية بتلك الأجواء المرافقة للمشهد ..
تحياتي اديبتنا الفاضلة .

قضية موجعة ان يرسم الخيال الفرح الكبير والأماني الجميلة
ويكتشف ان الغربان هي بالمرصاد تنتظر
شكرا لك

جفنُ الشّوقِ
أغمضَ جفنَ الشّوق، وعصافيرُ الفرحِ تزقزقُ على غصونِ البهجةِ؛ مُرويةً أملَ اللّقاءِ بدمعٍ رقيقٍ ممزوجٍ بشهدِ التّمنّي، ولمّا فتحَهَ فرّتِ العصافيرُ فزعةً؛ لرؤيةِ الشّجرةِ تحتلّها أسرابُ القاقِ!

من المؤلم ان تسكن الغربان شجرة افكارنا لتتغذى على احلامنا وتفقدنا بهجة افراحنا
مؤلمة بصورها وعمقها ورائعة بجمال اللغة والحرف
بوركت وكل التقدير

كانت تلك النهاية خيبة أمل لمن زرع في عيونه الشوق بكل ما فيه من بهجة ..
جميلة و غنية بتلك الأجواء المرافقة للمشهد ..
تحياتي اديبتنا الفاضلة .

شكرا لك على روعة الحضور أخي
بوركت
تقديري وتحيّتي

ليس كل ما يلمع ذهب .. تكثيف رائع و جملة من الأحداث الرائعة رغم النهاية التي كانت مخيبة للآمال
شكرا لطرحك الماتع مودتي مع وردة

قضية موجعة ان يرسم الخيال الفرح الكبير والأماني الجميلة
ويكتشف ان الغربان هي بالمرصاد تنتظر
شكرا لك

كثرت الغربان على أشجار الأحلام للشّعوب وللأفراد!
شكرا لك شاعرنا على مرورك الكريم
بوركت
تقديري وتحيّتي

حكاية بمشهدين أضاءت أولهما شموع الأمل والثقة وكفرت الثاني أرتال الذعر وقتامة الواقع الذي فرض وجوده
لغة أصيلة تجلت في انتقاء وتوظيف مفرداتها لتحمل الدلالات بعمقها والمعاني بقوتها كثيفة قوية واضحة في نص قصير جدا بما يشهد تمكن وإبداع الكاتبة القديرة

تحاياي