جفنُ الشّوقِ
أغمضَ جفنَ الشّوق، وعصافيرُ الفرحِ تزقزقُ على غصونِ البهجةِ؛ مُرويةً أملَ اللّقاءِ بدمعٍ رقيقٍ ممزوجٍ بشهدِ التّمنّي، ولمّا فتحَهَ فرّتِ العصافيرُ فزعةً؛ لرؤيةِ الشّجرةِ تحتلّها أسرابُ القاقِ!
جفنُ الشّوقِ
أغمضَ جفنَ الشّوق، وعصافيرُ الفرحِ تزقزقُ على غصونِ البهجةِ؛ مُرويةً أملَ اللّقاءِ بدمعٍ رقيقٍ ممزوجٍ بشهدِ التّمنّي، ولمّا فتحَهَ فرّتِ العصافيرُ فزعةً؛ لرؤيةِ الشّجرةِ تحتلّها أسرابُ القاقِ!
قضية موجعة ان يرسم الخيال الفرح الكبير والأماني الجميلة
ويكتشف ان الغربان هي بالمرصاد تنتظر
شكرا لك
ليس كل ما يلمع ذهب .. تكثيف رائع و جملة من الأحداث الرائعة رغم النهاية التي كانت مخيبة للآمال
شكرا لطرحك الماتع مودتي مع وردة
ليس للإبداع طريق غير العزيمة ونقاء الروح