ذلك القلب هو رئيس الجسد إن اعتنيت به وربيته على الخلق والمحاسن ، إن عاتبته وذكّرته وأهديته حينا وعاقبته اخرى كان بخير
فرفقا بقلوبنا فعلى الخير والبر نعودها
لك فكر جيد في أبياتك
احترامي