ولاح من النُّور فينا وميض ... رقيق المحامدِ شوقًا يفيض
يحاورُ معنى ومَبنى النَّظيم ... ومن رَوْح آياتهِ يستفيض
ومَنْ جَدَّ لا ريبَ يلقى الأماني ... فيحلو الطريق ، وعزف القريض
.................
طوبى لكما نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ، نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ، نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي.