أهذي حكمةٌ ، أم ذا قصيدٌ ... مَعينُ القلبِ يستهدي لغاهُ
تبارك من هداك لعطر بَوْحٍ ... تلألأ مبتداه ومنتهاهُ
........
وتلك النتفة الومضة بعد قصيدتين نطالعها اليوم عن القلب وما دعاه ،
فشكرًا لك شاعرنا المُجيد ، طبت وطاب القريض .