وكأنك بحروفك تجسدين تلك الصورة المشهورة المؤلمة لأمرأة
عجوز تحتضن جذع شجرة جرداء وتلتحم معها في تآخي وإتحاد.

نص كتب بشاعرية وبروعة في التصوير ، ومهارة في التعبير
ليعبر عن حالة من الوجع الأليم.
لغة متأنقة، وتعابير بديعة كانت تلك الناطقة حزنا ـ وبألوان
قاتمة ونبض شجي.
رحلتي بين سطورك فاقت حد المتعة
بورك الحس والحرف ـ ودام لك التألق. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي