الدكتور سمير العمري
يا سيدي الأديب مررت من هنا فتوقفت وتأملت طويلا وأيقنت بأنك شاعر وأديب زمانك وليس كمثلك أحد في هذا الزمان
لهذا لن أتحدث عن القصيدة وما فيها من الدهشة فمثلك ليس بحاجة للثناء بعدما حزت الجمال والروعة والدلال وأصبحوا جميعا ضمن هويتك الأصلية
شكرا أيها الباذخ على هذا العزف الفريد
محبتي لك بحجم الكون