مرعبة .!

عقدت العزم و اتخذت خطوة ، كل شيء كان معد ، من يسكت مزمار منخاره ؟ ، بحثت في صندوق تواركه ، للعفريت بودرة تنثر ، أغلقت خلفه الباب وتجرعت السكون

عقدت العزم و اتخذت خطوة ، كل شيء كان معداً، من يسكت مزمار منخاره ؟ ، بحثت في صندوق تواركه ، للعفريت بودرة تنثر ، أغلقت خلفه الباب وتجرعت السكون

أخي المكرم الأستاذ سيد يوسف

تواركه : ربما قصدت بقية مما ترك .. أو مخلفاته ..

بودرة : كلمة أجنبية - مسحوق .

الأسلوب جميل ويستحث القارئ على الاستنباط مع أن بعض الغموض يكتنف النص .


تحيتي .

هكذا عهدى بك .. رمزية مغرقة فى الغموض .. بلاغة فى تكثيف الجمل

كلاهما لا أستسيغه المباشرة حد الملل والرمزية حتى عتمة التأويل ... وربما كنت انا غير صائب

تحية تقدير و ود

عمر

هي فعلا مرعبة بما فعلت!
بوركت
تقديري وتحيّتي
تمنّيت الاهتمام باللّغة أكثر)

أكل هذا من أجل أن تسكت مزمار منخاره ؟؟
يبدو ان شخيره أزعجها ـ فبحثت في أدواته فوجدت ( بودرة العفريت)
فنثرتها عليه ـ لن افترض إنها تريد قتله ، ولكن يبدو أن هذا المسحوق
جعله يستيقظ فيكف شخيره ـ فتنعم هى بالسكون.
يالها من مرعبة!!!!
أتمنى ان اكون قد أحسنت الفهم
تحياتي وتقديري.

ما هي حالته بعد نثر المسحوق وكيف حالة خروجه
نص مكثف يجعلنا نفكر ماذا فعلت به وهل ارتاحت حقا
ام ان مسحوق العقفريت هو ما دفعها
مودتي

البحر عادة يغضب ، انتفض ، الموج يعانق وجه السحاب ، حشد مقلتيه ، ومدية على رأسها تهوي
وصوت قبل أن يصدح ، وينتاب السكون الحال

هكذا عهدى بك .. رمزية مغرقة فى الغموض .. بلاغة فى تكثيف الجمل

كلاهما لا أستسيغه المباشرة حد الملل والرمزية حتى عتمة التأويل ... وربما كنت انا غير صائب

تحية تقدير و ود

عمر

بل أنت في الصميم وما أنا بمعارض ولك حق القبول والرفض فكل له رؤيته
قد يروق لك هذا ، وقد لا يروق لك ،أنتم مناراً يحتذى به سيدي واخي ونحن تلاميذ هنا أو هناك
منكم نستفيد والنص ملكك وبين يديك
وشكري لك ممتد جزيل لا عدمناك ابداً اخي دائما نسعد برؤاكم ونتشرف بكم

أكل هذا من أجل أن تسكت مزمار منخاره ؟؟
يبدو ان شخيره أزعجها ـ فبحثت في أدواته فوجدت ( بودرة العفريت)
فنثرتها عليه ـ لن افترض إنها تريد قتله ، ولكن يبدو أن هذا المسحوق
جعله يستيقظ فيكف شخيره ـ فتنعم هى بالسكون.
يالها من مرعبة!!!!
أتمنى ان اكون قد أحسنت الفهم
تحياتي وتقديري.

أختنا الفاضل وأديبتنا ذواقة تواقة
ممنون لهذا الثراء ولا أكون جانبت خطاً فيما أقول نعم القراءة والتذوق الرفيع
لله درك لا عدمناكم أبداً

أغلقت خلفه الباب وتجرعت السكون

قرأتها لعنة اتقلبت على من خططت وبادرت ونفذت متناسية أن لكل فعل رد فعل
مرعبة كلما قرأتها وغصت فيما تحمل من غموض شائق
دمت بألق أديبنا الفاضل
ورمضان كريم