اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مشعل الكَريشي مشاهدة المشاركة
ليلى والذئاب

على حافة (الشط) وجدوا مغزلها، نعليها، قرطيها، وقلادتها الذهبية، قرأوا لروحها الفاتحة وانصرفوا.
حكى لي ذلك حفيدها وكان يشير الى جانب الشط المقابل.

ومن ذلك الشط كان العبور المتوارث .. الجدة ربما لم تنجح في العبور حيث وجدوا شيئاً من بقاياها على الشط .. وربما تركتها وعبرت ..
لكن النص على إيجازه يفتح باباً من الحكاية أطول ..

دمت أيها المبدع .