ليلى والذئاب
على حافة (الشط) وجدوا مغزلها، نعليها، قرطيها، وقلادتها الذهبية، قرأوا لروحها الفاتحة وانصرفوا.
حكى لي ذلك حفيدها وكان يشير الى جانب الشط المقابل.
خواطر وهمسات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة الصياد والذئب ( من الأدب الروسي) » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الرغب في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هوس » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: مصطفى سالم سعد »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مفتاح الجنة لا إله إلا الله - نشيد تركي - » بقلم إدريس الشعشوعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ببابك لن أغادرَه - المنشد محمد الحسيان » بقلم إدريس الشعشوعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» موشح اجعل زمانك كلّه أفراح بمدح طه زين الملاح » بقلم إدريس الشعشوعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحمد يا حبيبي - رائعة من روائع عماد رامي » بقلم إدريس الشعشوعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ليلى والذئاب
على حافة (الشط) وجدوا مغزلها، نعليها، قرطيها، وقلادتها الذهبية، قرأوا لروحها الفاتحة وانصرفوا.
حكى لي ذلك حفيدها وكان يشير الى جانب الشط المقابل.
ومضة معبرة جميلة
دمت مبدعا راقيا
مودتي وتقديري
قصّة مميّزة برمزيّتها وتناصّها!
بوركت
تقديري وتحيّتي
ع ع ع عباس علي العكري