ليلى والذئاب
على حافة (الشط) وجدوا مغزلها، نعليها، قرطيها، وقلادتها الذهبية، قرأوا لروحها الفاتحة وانصرفوا.
حكى لي ذلك حفيدها وكان يشير الى جانب الشط المقابل.
دع عنك ما مضى! » بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» صدى الرفيف » بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همس القلب » بقلم سحر أحمد سمير » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» إحساس » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» شر فتك .. » بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» ضَيْمٌ » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» بعثرة » بقلم سعيد أبو حجر » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» المسح في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَا يَتْرُكُهُ العَابِرُونَ » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
ليلى والذئاب
على حافة (الشط) وجدوا مغزلها، نعليها، قرطيها، وقلادتها الذهبية، قرأوا لروحها الفاتحة وانصرفوا.
حكى لي ذلك حفيدها وكان يشير الى جانب الشط المقابل.
ومضة معبرة جميلة
دمت مبدعا راقيا
مودتي وتقديري
قصّة مميّزة برمزيّتها وتناصّها!
بوركت
تقديري وتحيّتي
ع ع ع عباس علي العكري