جثا على ركبتيه أثناء أزمته ليكشف عورات أقاربه ، وحين ارتمى على إرثه تسلّى بإيذائهم .
فاصنع الفلك» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سنشدّ عضدك بأخيك» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» الزعفران في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ليلة التخرج» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» زيارة» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» رماد الحب» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: المصطفى البوخاري »»»»» حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» مفاتح الغيب» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» قبل انكسارِ الظِّلّ ..» بقلم مصطفى الغلبان » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» ياكشكُ هل مازلتَ تذكرُ شعرنا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»»
جثا على ركبتيه أثناء أزمته ليكشف عورات أقاربه ، وحين ارتمى على إرثه تسلّى بإيذائهم .
عندما كان محتاجا جثا على ركبتيه ليصل إلى ما يريد من أقاربه
فلما ورث واستغنى آذاهم وتفنن في ذلك
وما ذلك إلا لخسة وحقارة ورذالة في طبعه
ومضة عالية التركيز ـ موحية لموقف مخزي ودنئ
بوركت واليراع ـ وأهلا بك سحر.
تحياتي وودي.
الأديبة الكريمة الأخت سحر ..
نص جميل و يفتح أبواب للتأويل .
وجدتني هنا أتابع أحد التأويلات كما أشارت أدبيتنا الأخت نادية .. هو كان يسعى لمصلحة ولو على حساب قومه فكشف عوراتهم - أسرارهم للآخرين( هكذا قرأتها ) .. وبعد أن تم له البيع أخذ يتسلى بالنيل من قومه..
في الحالين هو يكشف سوءاتهم و ينال منهم سواء في أزمته أو بعد ذلك .. كنت أتوقع - مجرد رأي - حدثا مغايراً في الخاتمة عن ما كان عليه قبل أن يحصل على مكسبه -يحمل مفاجأة للقارئ .
شكرا لكم .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ربما الومضة قابلة للتحسين ( هذا ما طرأ على بالي عقب قراءتي المتواضعة لرأيكم الرّصين )
بفضل براعته في إحراز الانتصارات إختنق بدموع أقاربه الممزوجة بالجحود ..
أشكرك أخي الفاضل عبد السلام دغمش على تواجدك الراقي و حضورك الباهي ؛
دمت بكل خير و عافية ..تحيّتي مع فائق الاحترام
طبيعة بعض النفوس الأمارة بالسوء وهي كثُر في أُطُر مختلفة وبصور متعددة كلها مقيتة
استوقفني نصك لما يطابق الواقع لدى البعض
تصفيقي الحار لحرف جميل ومبدعة راقية
تحية ومحبة