وفي الناس أبدال ..
من يخذل دينه فالله غني عنه وما عزته إلا بالإسلام وإن خذله فخذلانه لنفسه وهو الخاسر ، وأما القدس الشريف فسيهيأ الله لها رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه ولن يكون النصر إلا بعد البدء بالتغيير

قصيدة جميلة كعادتكم أستاذ محمد