مليئة بالحكمة نمطق بانفاس وفكر صاحبها
شكرا ايها النقي
وَأينَ خلودُ الطامحينَ إلى الذُّرى
أمِ اغتَرَّ بالدُّنيا سَرابُ الجَحافلِ
استوقفني هذا البيت الذي احسسته وتمعنت به
وطبقته على ما نحن فيه في عميق معناه أإرى وكأننا افتقدنا كأمة ما يحمل
وكأنني اقول لم يبق منهم احدا يحمل ما تساءلت عنه
ولم اغادره حتى بعد ان غادرني رسما فقد بقي بي كصورة مرسومة
شكرا لك